رياضة عالمية

تشيلسي وتوتنهام وجها لوجه في نهائي كأس الرابطة الإنكليزية بعد 7 أعوام

كان فريق توتنهام قد توج بلقب هذه المسابقة في موسم (2007-2008)، على حساب تشيلسي بالذات بفوزه عليه بهدفين مقابل هدف واحد بعد التمديد في المباراة النهائية التي جمعتهما في 24 فبراير/شباط 2008.

يعيد التاريخ نفسه، الأحد 1 مارس/آذار، عندما يلتقي فريقا تشيلسي وتوتنهام في ملعب "ويمبلي" في نهائي مسابقة كأس رابطة المحترفين الإنكليزية لكرة القدم، مرة أخرى بعد 7 أعوام.

وكان فريق توتنهام قد توج بلقب هذه المسابقة في موسم (2007-2008)، على حساب تشيلسي بالذات بفوزه عليه بهدفين مقابل هدف واحد بعد التمديد في المباراة النهائية التي جمعتهما في 24 فبراير/شباط 2008.

ويسعى تشيلسي تحت قيادة مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو "السبيشل وان" إلى التتويج باللقب الغائب عن خزائنه منذ 8 أعوام، والخامس في تاريخه، بعد أعوام (1965 و1998 و2005 و2007)، والثأر لخسارته في نهائي 2008.

وصرح مورينيو بأن نهائي كأس رابطة المحترفين أمام توتنهام الأهم في مسيرته، بقوله: "هذا النهائي هو أهم مباراة نهائي كأس أخوضها في مسيرتي".

وأضاف المدرب البرتغالي الفائز مرتين بلقب دوري أبطال أوروبا: "هي أهم من دوري الأبطال بالنسبة لي، وأهم من بطولات أخرى خضتها".

وأوضح مورينيو المعروف بتصريحاته المثيرة للجدل: "هل أبدو غبيا؟، هذا لأنه النهائي المقبل، ودائما المباراة المقبلة هي الأهم بالنسبة لي وأفكر فيها، ويجب أن نفوز في نهائي الأحد".

وفي المقابل، يتمنى توتنهام تكرار فوزه على البلوز في "الديربي اللندني" ومعانقة اللقب للمرة الأولى منذ عام 2008، والخامسة في مسيرته.

يذكر أن مانشستر سيتي كان قد توج بلقب النسخة الماضية للبطولة، بينما يعد ليفربول النادي الأكثر تتويجا باللقب برصيد 8 ألقاب، ويليه أستون فيلا برصيد 5 ألقاب، ويليهما كل من مانشستر يونايتد، وتشيلسي، وتوتنهام، ونوتينغهام فوريست برصيد 4 ألقاب لكل منها.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.