صادقت اللجنه الماليه للحكومه قبل ثلاثة ايام على بنود جديده لتعويض متضرري الاعتداءات العنصريه تدفيع الثمن ، والذي ينبع من الصراع الاسرائيلي الفلسطيني،وجاءت هذه المصادقه بعد الحاح متكرر لشكاوى ادارة القطار الخفيف في القدس، والذي تعرض لاعتداءات متكرره واضرار جسيمه قدرت بملايين الشواقل، نتيجة للاعمال العدائية على خلفية الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، وتشمل هذه الاعتداءات بما تسمى مجموعات تدفيع الثمن

صادقت اللجنه الماليه للحكومه قبل ثلاثة ايام على بنود جديده لتعويض متضرري الاعتداءات العنصريه تدفيع الثمن ، والذي ينبع من الصراع الاسرائيلي الفلسطيني،وجاءت هذه المصادقه بعد الحاح متكرر لشكاوى ادارة القطار الخفيف في القدس، والذي تعرض لاعتداءات متكرره واضرار جسيمه قدرت بملايين الشواقل، نتيجة للاعمال العدائية على خلفية الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، وتشمل هذه الاعتداءات بما تسمى مجموعات تدفيع الثمن .

 

واشارت اللجنة الماليه في المصادقه على هذا البند لقانون ضيبة الاملاك الذي تم تعديله في العام 2006 واضيف بند التعويض نتيجة للاعتداءات في فترة الحرب،وعملت بهذا البند طوال اعوام وليس نتيجة للصراع الاسرائيلي الفلسطيني،والتعويض مشروط باثبات الاعتدء على خلفيه عنصرية قوميه وليس على خلفيه جنائيه وفقا لتحقيقات الشرطة ونتائجها.

 

وبحسب صياغة هذا البند من القانون انه سيتم تعويض كافة المتضررين من الاعمال العدائية مجموعات تدفيع الثمن في البلاد ومن المواطنين العرب تشمل الاماكن المقدسه التي تعرضت للتخريب، وكذلك المساجد.

 

يُشار الى ان قرية جلجوليه قد تعرضت لاعتداءات عنصريه من قبل مجموعات تدفيع الثمن في شهر اذار المنصرم، وتضررت اكثر من 30 سيارة جديده وثمينه وكذلك جدران احد المنازل في الحي الذي تعرض للاعتداء الجسيم في الظلام الدامس على ايدي مجموعات تدفيع الثمن، وكانوا قد طالبوا بتعويضات الا انهم قوبلوا بالرفض ولم يتم تعويضهم حينذاك .

 





















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.