موضة وازياء

أناقة الرجل وتألقه يكتملان بإرتداء ربطة العنق

هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تدفع بالرجل إلى عدم ارتداء ربطة العنق منها الرغبة في الراحة أو الكسل أو الإهمال

هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تدفع بالرجل إلى عدم ارتداء ربطة العنق منها الرغبة في الراحة أو الكسل أو الإهمال

 


تكتمل شياكة الرجل وأناقته بإرتداء ربطة العنق، والتي تعتبر من الإكسسوارات الضرورية لتزيين اللباس، وإضفاء نوع من الرسمية على الإطلالة العامة للرجل، ومع ذلك نكاد نلاحظ أن العديد من الرجال يتبعون موضة الظهور بلا ربطة عنق، كما أن هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تدفع بالرجل إلى عدم ارتداءها، منها الرغبة في الراحة أو الكسل أو الإهمال، لكن يجب معرفة أن الظهور من دونها هو أمر يعكس قدرا كبيراً من الثقة بالنفس، كما يساعد على الظهور بصورة أكثر جرأة وإثارة، وفيما يلي بعض النصائح لأماكن ارتداء ربطة العنق:

 

- أماكن العمل: لا ينصح بالإستغناء عن ربطة العنق طالما أن ذلك هو الزي المتبع في مكان عملك، وطالما أن زملاءك يحرصون على ارتدائها أيضاً.

 

- حفلات الزفاف: يفضل ارتداء ربطة العنق إن كان الزفاف يتسم بالطابع الرسمي.

 

مقابلات العمل: ينصح دوماً في هكذا مقابلات بارتداء أفضل نسخة من الزي الرسمي الذي يتطلبه ذلك العمل، أي يجب أن تحدد طبيعة العمل، ومن ثم تحدد إن كانت هناك ضرورة للظهور بربطة العنق.

 

حفلات الإفتتاح والمهرجانات وحفلات الكوكتيل: كلها مناسبات يمكن الظهور فيها من دون أربطة عنق.

 

مكان عمل أو مكان مخصص لإجتماعات الأعمال الإبداعية: يمكن الظهور فيها من دون أربطة عنق، وربما تمنحك تلك الطلة الشكل المميز الذي تبحث عنه بشكل مستمر.

 

كذلك هناك مبادئ عامة يجب إتباعها عند الظهور من دون ربطة عنق:

- يمكن الظهور بقميص مميز.

- تصفيف الشعر بصورة مختلفة.

- يمكن الإستغناء عن ارتداء الجوارب.

- يمكن ارتداء حزام مميز الشكل.

- يمكن إبراز ارتدائك لقلادة مميزة الشكل.

 

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.