شييعت جماهير غفيرة من سكان قرية دبورية والمنطقة عامة جثامين ضحايا الجريمة البشعة التي شهدتها قرية دبورية أمس الاحد.
وتم تشيع جثامين الضحايا وهم زهيرة ججيني - طليقة المشتبه بشير نجار الذي اقدم على الانتحار بعد العملية ، وعبدالسلام عزايزة - مدير الوردية وموظف بيت المسنين، ومادلين نجّار - الإبنة 17 عامًا، والمرحومة لمى نجّار- 8 سنوات.
وانطلقت الجنازة من من مسجد عمر بن الخطاب في دبورية, ثم الى مقبرة القرية.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.