صحة

كيف يمكن الوصول لجماع ممتع؟

الوصول إلى "اللذة الجنسية" والحصول على جماع ممتع هى عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول. فعلى الزوجين الاهتمام جيدا بالنقاط التالية للوصول الى الهدف المنشود من العملية الجنسية. 1ـ التهيؤ والاستعداد الجيد للعملية الجنسية والبعد عن أى ارهاق بدني أو أى عارض يحول دون التركيز الكامل فى العملية الجنسية، وكذلك البعد عن المنغصات النفسية أو الاجتماعية. 2ـ المداعبة والملاعبة وخصوصا ً الأعضاء التناسلية الأساسية للرجل والمرأة فالمداعبة جزء أساسي فى تحقيق اللذة بل وحدوث "الشبق" عند المرأة والرجل. 3ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان، لذلك على الرجل ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف، ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمأن أن هذا قد حدث. 4ـ إذا همّ الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو "قلة حياء"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع "الحياء" الذي يكون هنا مذموماً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه. 5ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة.

الوصول إلى "اللذة الجنسية" والحصول على جماع ممتع هى عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول. فعلى الزوجين الاهتمام جيدا بالنقاط التالية للوصول الى الهدف المنشود من العملية الجنسية.


 
1ـ التهيؤ والاستعداد الجيد للعملية الجنسية والبعد عن أى ارهاق بدني أو أى عارض يحول دون التركيز الكامل فى العملية الجنسية، وكذلك البعد عن المنغصات النفسية أو الاجتماعية.
 
2ـ المداعبة والملاعبة وخصوصا ً الأعضاء التناسلية الأساسية للرجل والمرأة فالمداعبة جزء أساسي فى تحقيق اللذة بل وحدوث "الشبق" عند المرأة والرجل.
 
3ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان، لذلك على الرجل ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف، ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمأن أن هذا قد حدث.
 
4ـ إذا همّ الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو "قلة حياء"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع "الحياء" الذي يكون هنا مذموماً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه.
 
5ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة.
 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.