محليات

افتتاح مؤتمر(لغة في عين العاصفة)في القدس

افتتح اليوم الخميس مؤتمر "العربية: لغة في عين العاصفة" الذي يُنظمه دراسات - المركز العربي للحقوق والسياسات ومعهد "فان لير"، والذي يناقش مكانة اللغة العربية.. ويرمي المؤتمر الذي يستمر حتى يوم غد الجمعة من إلى تحريك نقاش نقدي حول اللغة العربية والمساهمة في تحقيق حضورها البحثي والثقافي في الحيّز الأكاديمي في إسرائيل، وإلى تطوير ممارسات تسعى إلى تحقيق المساواة الجوهرية بين اليهود والعرب. يشارك في المؤتمر مجموعة من أبرز الباحثات والباحثين العرب واليهود ورجال ونساء الأدب والثقافة. وقدّم قاضي المحكمة العليا سليم جبران المحاضرة الرئيسية في افتتاحية المؤتمر. ومن الجدير ذكره أن مناقشات المؤتمر ستجري باللغة العربية، مع ترجمة فورية الى العبرية، في خطوة نادرة في المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية، وهو ما يريد منه المنظمون التدليل على الأهمية العملية والرمزية للغة العربية إزاء المحاولات المتكرّرة الساعية إلى إلغاء مكانتها كلغة رسمية في إسرائيل وإلى إنكار موقعها ضمن المشهد اللغوي.

افتتح اليوم الخميس مؤتمر "العربية: لغة في عين العاصفة" الذي يُنظمه دراسات - المركز العربي للحقوق والسياسات ومعهد "فان لير"، والذي يناقش مكانة اللغة العربية..

ويرمي المؤتمر الذي يستمر حتى يوم غد الجمعة من إلى تحريك نقاش نقدي حول اللغة العربية والمساهمة في تحقيق حضورها البحثي والثقافي في الحيّز الأكاديمي في إسرائيل، وإلى تطوير ممارسات تسعى إلى تحقيق المساواة الجوهرية بين اليهود والعرب.

يشارك في المؤتمر مجموعة من أبرز الباحثات والباحثين العرب واليهود ورجال ونساء الأدب والثقافة. وقدّم قاضي المحكمة العليا سليم جبران المحاضرة الرئيسية في افتتاحية المؤتمر.

ومن الجدير ذكره أن مناقشات المؤتمر ستجري باللغة العربية، مع ترجمة فورية الى العبرية، في خطوة نادرة في المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية، وهو ما يريد منه المنظمون التدليل على الأهمية  العملية والرمزية للغة العربية إزاء المحاولات المتكرّرة الساعية إلى إلغاء مكانتها كلغة رسمية في إسرائيل وإلى إنكار موقعها ضمن المشهد اللغوي.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.